اليَومَ أُشعلُ شَمعَةَ سَنَة
جَديدَة عَلى قالبِ عُمري
اليَومَ سأبدأ فَصلاً جديداً في كِتَابِ
حَيَاتِي ..
مَليء بالأحَلام .. الأُمنيات
.. بقرَارت مَصِيرية لتَحدِيد خَارطة طَرِيقي
..
.
.
.
! شعورٌ غَريبْ يَتَسَلقُنيْ
.
.
.
!هَل هُو خَوفُ الأنثَى منْ تُخمَةِ عدد السنينِ بجانبِ عُمرهَا ؟
أم الخوف من عُمرٍ يَنقَضِي ليحمِلَ
بَعدَهٌ مٌستقبَلاً مَجهُولَ المَعَالِمِ ؟ّ!
لا أدريْ
،و
لكنْ كلَّ عَامٍ و أنَا أتنفسْ بنقَاء
،كلُّ
عَامٍ و أنَا أتحققْ، أتمنَّى، و أحلم
.
.
كلُّ عَامٍ و أنتم و أنَا بخير